تَع ـوّدْتْ أَتَرْجِمْـ اْحْ ـسّاسْي
بأَبْيـــّـــاتْ شِعْــــُــرْ
و خَواطِرْ
بِدَمِـ اْلْـقَلْــبْ أَكْتِبْــــه ــــا
ل‘ــكِــنْ
كِـلّــــمُـــا جِ ــيْـــتْ بَأَبْيـــاتِــيْ
أَوْصِــفْ لَكـْ أَنْـا شُعُ ـــوُرِي
يَغْـصْ الْـقَلَــمْـ
تِرْتِجِ ــفْ كَـفّـي
وَ يْتِلاْشَـى مِنّي الْقْصيّد
وَتْرِدْ الّرُوُحْ زَعْ ـــلْانَـة
وْ كِلّهــا لَوُمُـ وْ عَتْبْ
كَيْفْ تُوُصِفْ غَلــاْ
مَنْ {... تَعَدّىْ غَـلــاه الّـرُوُحْ
كِيْفْ تَوُصِفْ حُبْ فُوُقْ الْخَيْاْلْ
حُبْ سِكَن قَلْبِي
وصَاْر لَهْ دَمّهْ وْ نَبْضْاتَهْ
حُبْ فَاْقْ حُبِّي لِذَاْتِـيْ
حُبْ قَدّ الّسِمَا
قَدّ الّنِجُوُمْ
وْقَدّ حَبّاْتِ الّرِمَاْلْ
حُبْ ما حَبّهْ بَشَرْ
حُبْ من حِكَاْيَاْتْ أَلْفْ لِيْلَةَ وْ لَيْلَةَ
قِلْتْ: الْعَـفُوُ مِنْكْ
يَالّرُوُحْ
وْأَدْرِيْ إِنْهْ مِنْ زُوُدِ الْغـلْــا
خَذْ بِالْعِشْقْ إِسْمِكْ
وْ مِنْ زُوُدْ الْمَحَبّة
سَمّيتَهْ
الْرُوُحْ
سَمّيتَهْ
الْقَلْبْ
سَمّيتَهْ
أَنْفَاْسِيْ
سَمّيتَهْ
نِظَرْ الْعْيُوُنْ
سَمّيتَهْ
سِرِيْ الْمَكْنُوُن
كِنْتْ أَعْشَقَهْ بِجْنُوُنْ
وْلــاْ زِلْتْ بِهْ مَغْرُوْمْ
هُوُ نَبْضَي الْدّايِمْ
وْمَسْكَنَهْ بِحْشَاْي
وْ أَنْاْ يُوُمْ جِيْتْ أَوْصِفْ
قَصَدْتَ أَبُوُحْ بِبَعْض
مَاْ بِالْقَلْبْ فَاْض
وَ أَدْرِيْ إِنّيْ لُوُ كِتَبْتْ
وْ لُوُ كِتَبْتْ
صَعْبَ أَوَصّلْ رُبْعْ حُبًهْ
لـاْ تْلُوُمِيْنِيْ يْا رُوُحِيْ
وْأَبَطْلُبْكْ
لـاْ تُرُدّيْنِيْ
أَبَى مِنّكْ تِشُوُفِي اِسْمْ ثَاْنِيْ
لأَنْ الْغَاْلِيْ
خَذّاْ بِالْعِشْقْ اِسْمِكْ